من ميسي ورونالدو إلى مبابي.. أسرع لاعبين سجلوا 50 هدفًا بدون ركلات جزاء في أبطال أوروبا
يُعتبر تسجيل الأهداف في دوري أبطال أوروبا أصعب ما يمكن أن يواجه المهاجمين، لكن هناك قائمة خاصة تضم أبرز الهدافين الذين صنعوا مجدهم التهديفي من دون الحاجة إلى ركلات الجزاء.
هذه القائمة تكشف قيمة المهاجمين الحقيقيين الذين اعتمدوا على اللعب المفتوح لحفر أسمائهم في التاريخ.
وتلك القائمة التي تضم هدافي البطولة من دون ركلات جزاء تبقى دليلًا على قيمة المهاجم الذي لا يعتمد بشكل كبير على ركلات الجزاء.

هدافو دوري أبطال أوروبا بدون ركلات جزاء
| اللاعب | عدد الأهداف |
| كريستيانو رونالدو | 121 |
| ليونيل ميسي | 111 |
| كريم بنزيما | 87 |
| روبرت ليفاندوفسكي | 86 |
| راؤول جونزاليس | 70 |
| كيليان مبابي | 50 |
| تييري هنري | 47 |
| توماس مولر | 47 |
| رود فان نيستلروي | 46 |
| فيليبو إنزاجي | 45 |
أسرع 50 هدف بدون ركلات جزاء في دوري أبطال أوروبا.. مبابي أفضل من رونالدو
| اللاعب | عدد المباريات |
| ليونيل ميسي | 73 |
| روبرت ليفاندوفسكي | 85 |
| كريم بنزيما | 88 |
| كيليان مبابي | 89 |
| كريستيانو رونالدو | 94 |
| راؤول جونزاليس | 97 |
كيليان مبابي يدخل نادي الـ50 هدف
بهدفه الخمسين، أصبح كيليان مبابي سادس لاعب فقط في تاريخ دوري الأبطال يصل إلى هذا الرقم بدون ركلات جزاء.
قد يهمك.. من يتفوق بعد الثلاثين؟ مقارنة بين كريستيانو رونالدو وليفاندوفسكي
المميز أن المهاجم الفرنسي فعلها في 89 مباراة فقط، ليتفوق على كريستيانو رونالدو (94 مباراة) وراؤول جونزاليس (97 مباراة)، ويقترب من أرقام الثلاثي ميسي وليفاندوفسكي وبنزيما.
مقارنة مبابي مع ميسي ورونالدو
- ليونيل ميسي: احتاج إلى 73 مباراة فقط لتسجيل 50 هدفًا بدون ركلات جزاء، وهو رقم قياسي يعكس بدايته الأسطورية في دوري الأبطال.
- كريستيانو رونالدو: سجل الهدف الـ50 بعد 94 مباراة، لكنه واصل العمل حتى أصبح الأكثر تسجيلًا في التاريخ برصيد 121 هدفًا بدون ركلات جزاء.
- كيليان مبابي: وصل إلى 50 هدفًا في 89 مباراة، متفوقًا على رونالدو في سرعة الوصول، لكنه ما زال بعيدًا عن أرقام ميسي التاريخية.
الأرقام تُظهر أن مبابي يسير بخطى ثابتة نحو دخول المنافسة مع الأساطير. تفوقه على رونالدو في سرعة الوصول يعكس موهبته الاستثنائية، بينما فارق المباريات بينه وبين ميسي يبقى التحدي الأكبر. لكن في ظل عمره الصغير (26 عامًا فقط)، ما زال أمامه وقت طويل ليقترب من أرقام العملاقين وربما يتجاوزهما.