أخباربرشلونةريال مدريدكرة القدم الإسبانيةكرة القدم العربيةكرة قدمكرة مغربية

نايف أكرد ضمن خُطط ريال مدريد في الميركاتو الشتوي

يراقب ريال مدريد الإسباني تحركات الدولي المغربي نايف أكرد مدافع ريال سوسيداد، في أفق التعاقد معه في الميركاتو الشتوي القادم.

ويبحث العملاق الإسباني عن تعزيز خطوطه الخلفية، عقب الإصابات الكثيرة التي ضربت مدافعي “المرينجي” آخرهم البرازيلي إيدير ميليتاو وكارفاخال.

ويستعد الملكي لاستقطاب بعض الصفقات خلال الميركاتو الشتوي القادم، لسد نواقص فريق ينافس على مختلف الواجهات المحلية والقارية.

نايف أكرد على رادار ريال مدريد

وحسب صحيفة fichajes الإسبانية فمن الممكن أن يصبح نايف أكرد، قلب الدفاع المغربي الذي يلعب حاليًا مع ريال سوسيداد، توقيعًا استراتيجيًا لريال مدريد لحل مشاكلهم الدفاعية في يناير.

وأضاف المصدر ذاته أن أكرد مُدرج ضمن جدول أعمال ريال مدريد، بعد إصابات الرباط الصليبي التي عصفت بموسم نجومه في الخط الخلفي.

وأكد الموقع أن النجم المغربي تأقلم بسرعة في أجواء الدوري الإسباني هذا الموسم، كما يتميز بصلابته وبراعته في الكرات الهوائية، وساهمت قدرته على التوقع والقيادة في الخط الدفاعي في الأداء الجيد للفريق الباسكي.

وواصل إن ملف نايف الذي يتمتع بخبرة في المسابقات الأوروبية وقوة دفاعية كبيرة، يتناسب بشكل جيد مع فريق كارلو أنشيلوتي، الذي يحتاج إلى قلب دفاع قادر على تلبية المتطلبات العالية للفريق.

ومن الممكن أن تتحقق إمكانية إنهاء اللاعب إعارته في ريال سوسيداد، والانتقال إلى نادي “الميرينجي” إذا أبدى ريال مدريد اهتمامًا رسميًا وقرر الرهان عليه في الشتاء.

وفي ريال مدريد يُنظر إلى أكرد على أنه قطعة لا يمكنها فقط تخفيف المشاكل الدفاعية للفريق الأبيض، بل أيضًا جلب الجودة إلى الخط الذي يحتاج إلى الاستقرار.

نايف أكرد
نايف أكرد – منتخب المغرب – (المصدر:Gettyimages)

ماذا قدم نايف أكرد ضد برشلونة؟

ولفت أكرد أنظار الجميع في قمة ريال سوسيداد ضد برشلونة في الدوري الإسباني باحتواء خطورة ليفاندوفسكي والحصول على تقييم 7.8.

حكيم الزايري

صحفي مغربي من مواليد عام 1994، بدأ العمل في المجال الإعلامي سنة 2016، مسؤول عن تغطية أحداث الكرة المغربية بموقع 365Scores، ومحترف في التعليق الصوتي وكتابة "سكريبتات" للفيديوهات القصيرة، وإعداد تقارير رياضية بالصوت والصورة، بالإضافة لكتابة مقالات في الكرة العالمية.

3350 مقال

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *