تقارير ومقالات خاصةأخباربرشلونةريال مدريدكرة القدم الإسبانيةكرة قدم
الأكثر تداولًا

طاعون كرة القدم يغزو أوروبا – حصيلة ضخمة لإصابات الرباط الصليبي في موسم واحد

أصبحت إصابة الرباط الصليبي طاعون في كرة القدم الأوروبية هذا الموسم 2024 / 2025 حتى الآن بالدوريات الكبرى، حيث ضربت العديد من اللاعبين.

وفي خلال الأسبوع الحالي من بطولة الدوري الإسباني الممتاز، حدثت العديد من الإصابات التي ضربت اللاعبين وكان أبرزهم ثلاثة لاعبين بالرباط الصليبي.

وضربت إصابة الرباط الصليبي هذا الأسبوع في بطولة الدوري الإسباني الممتاز، كل من ميليتاو مدافع ريال مدريد، وإلياس أخوماش لاعب فياريال بالإضافة إلى فرانكويزا لاعب ليجانيس.

حصيلة ضخمة لإصابات الرباط الصليبي في موسم واحد

من المقرر أن يغيب كل من ميليتاو مدافع ريال مدريد، وإلياس أخوماش لاعب فياريال بالإضافة إلى فرانكويزا لاعب ليجانيس عن الملاعب لنهاية الموسم بسبب إصابة الرباط الصليبي.

وضرب الرباط الصليبي، 7 لاعبين في بطولة الدوري الإسباني الممتاز هذا الموسم حتى الآن كان أبرزهم اللاعب الشاب مارك بيرنال، البالغ من العمر 17 عامًا، حيث الإصابة كانت بمثابة ضربة قوية له ولمشجعي برشلونة.

كما تعرض هماري تراوري لاعب ريال سوسيداد، وداني كارفخال مدافع ريال مدريد بالإضافة إلى وتيري كوريا لاعب فالنسيا إلى نفس الإصابة لينتهي موسمهم مع أنديتهم.

إصابات أخرى في الدوريات الأوروبية

تعد أبرز إصابة بالرباط الصليبي في أوروبا هذا الموسم، هي للاعب رودري نجم فريق مانشستر سيتي الإنجليزي والفائز بجائزة الكرة الذهبية كأفضل لاعب في العالم.

مانشستر سيتي - رودري
رودري – مانشستر سيتي (المصدر:Gettyimages)

كما يعاني كل من الدوري الإيطالي الممتاز والدوري الفرنسي الممتاز من إصابات متعددة في الرباط الصليبي، حيث يشير بعض اللاعبين إلى زيادة عدد المباريات كأحد الأسباب الرئيسية لمثل هذه الزيادة الكبيرة في الإصابات، كما ألمح رودري إلى إمكانية إضراب اللاعبين للمطالبة بعدد أقل من المباريات، قبل أيام فقط من إصابته.

علي ماهر

صحفي مصري من مواليد محافظة الجيزة عام 1996، خريج كلية الإعلام جامعة الأهرام الكندية، متخصص في تغطية الدوريات العربية والعالمية ومهتم بالحوارات الصحفية والمحترفين العرب وتحديدًا المصريين حيث أجريت العديد من المقابلات أبرزها مع محمود حسن تريزجيه وأيمن حسين، بدأت العمل في الصحافة منذ عام 2014 ومستمر حتى الأن.

1988 مقال

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *